نحو العام ١٩٥٥: استبدال السطح الترابيّ بطبقة من الباطون المسلَّح، وتغطية الجدران الداخليَّة والداخليَّة بالباطون، وإعادة تبليط الأرضيَّة
خلال تسعينيات القرن العشرين: توسيع الكنيسة نحو الغرب، ووضع القرميد الأحمر على السقف، وتغطية الجدران بحِجارة كلسيَّة، وترميم الأيقونسطاس الرخاميّ والأيقونات